في سباق المليون وبيرق (الشعر) - كما يحبون أن يسموه- كان هناك الحدث في آخر أمسية من أماسي شاطئ الراحة اتضح العكس، فألغيت الراحة وبقي الشاطئ يتيماً!!
مساء الثلاثاء كان مساء حافلاً بالدموع فماذا سيتبقى للناس الآن حينما ينتهي التصويت.. كان (الفراعنة) بالنسبة لهم مشروع تنفيس عن (الوطنية)، فقد اختلفت اتجاهاتها فبعضهم اعتقد أنها صحيفة والآخر أعتقد أنها (دجاج) والكثير جزم بأنها قصيدة!