(كلَّ صباح
عندما أحيي العالم
يتهدّج قلبي
وتمتلئ عيناي بالدموع:
نعم.. الآن يمكنني أن أموت... ...>>>...
أَحَارُ ما إنْ أرى جرحاً بلا حادي
يجتاز روحين حتى سَكْرَةِ الصادي
يطوف في حضرة العشاق هَيْنَمَةً
وينثني غير مَحفوفٍ بإنشادِ
عاتَبْتِني حين صار الصوت في ورقي
ثلجاً وصار الصدى عَهدي لأحفادي
وانْسَبْتِ أنثى بلا قَيْدٍ إذا انْسَكَبَتْ
اشْتَقَّت البيد منها لوعةَ البادي
أو غلتِ في حوزة التسآل سِحْرَ غَدٍ
مُذَبْذَبٍ بين تضييع وإيجادِ ...>>>...
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
صفحات PDF
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد