عندما يصل الوعي إلى المرحلة التي يقيم فيها المسافة اللازمة بين الذات والرأي فإنه يستطيع أن يؤسس لقيمة الحوار وضرورته الحية في بناء العلم والمعرفة والثقافة. ولا شك عندي أن الصديق الدكتور معجب الزهراني هو في طليعة من يدرك -ويمارس- هذا التوجه الفكري.
هذه الرسالة التي بعث بها إليّ تعقيباً على مقالتي (معجب الزهراني والخطاب التراثي حول المرأة) التي نشرتها المجلة الثقافية (ع258، 28 شوال 1429هـ)
...>>>...