الثقافية - ع.ح
ما زالت محافلنا الأدبية تعنى بتكريم من لا يستحق أو من يستحق مع وجود من هو أولى منه.. وتلك مصيبة تصاحبها أختها فمازال القرار فرديا بيد رئيس ما ونائبه أحدهما أو كلاهما.. ومع هذه وتلك نجد إصرارا كبيرا على تجاهل رأي المثقفين وتهميش دورهم فاعتراضهم لا يغير شيئا واقتراحهم لا يجد من يسمعه.. سؤال واحد يلح على الحضور:
إلى متى؟