نعود لكم أحبتنا بعد توقف لعددين متواليين كسبنا فيها مستوى الحب والمتابعة التي تولونها لهذه المجلة بشكل عام ولصفحاتكم التشكيلية بشكل خاص، فقد كانت اتصالاتكم دليل وفاء وحرص على أن لا نغيب ولكننا أيضا كنا معذورين في ذلك الغياب، نعود للقول أن في التواصل والاتصال والسؤال منكم ما يحملنا مسئولية الاستمرار والحرص على أن لا يكون غيابنا غير مبرر، كما يحملنا مسئولية ما يمكن طرحة وان نكون كما عهدتموه منا من مواضيع تضيف جديدا على الساحة وتكمل ما يمكن أن تجدون فيه من نقص في صفحة الفن التشكيلي ليوم الخميس فكلاهما مكمل للأخر وانتم من يقيم ما فيها وأنتم أيضاً من ينتقدها.
أعود لتكرار الشكر والتقدير على ما تلقيناه من اتصالات على مستوى المملكة من الزملاء والزميلات التشكيليات ومن الأحبة قراء المجلة المتابعين للنشاط التشكيلي.