(جلس مع زوجته وطفله وكوب الشاي الحار بين يديه.. جلست على الكرسي القريب منه أريد سماع صوته... كان يختلس النظرات إلي بين رشفه وأخرى.
ماذا سيضر هذا العالم لو سرقت منه لحظة حيث غرفتي وشموع الفراولة .. سيعيد علي إعلانه بأني سيدة النساء وطفلته.............)
جانب من إحدى قصص الأديبة الأستاذة فوزية الحربي على غلاف روايتها التي صدرت حديثاً، الرواية جاءت في 120 صفحة من القطع المتوسط..