للصورة الشعرية (عناصرها التي تتم بها من جميع نواحيها: عنصر المنظر كله، وعنصر اللون، وعنصر اللمس، وعنصر الوقت الذي تراها فيه، وعنصر الموقع الذي تقع فيه من المكان، وعنصر الحركة.
والتصوير المطبوع الذي يعطي الصورة قوتها وخلودها وأهميتها في بناء القصيدة يتمثل في اللون والشكل والمعنى والحركة(1).
قد تكون الصورة متحركة، وقد تكون ثابتة. ولا يعني إيحاء الصورة بالثبات معنى سلبياً، بل إن هذا الإيحاء
...>>>...