دبَّ الملُك إكمالة التاريخ في الأقوام..
فتداركوا ما خسروا..
بالعودة إلى عصر الرحيل،
ورائحة التُّرب والطين وماء القراح والعيون..
والنار، بوقف الريح.
الريِّح يؤمرُ بالدعاءِ..
أن تكون رياحاً.. لا ريحاً.
الريحُ تسدُّ المسام في الجلود!
والريحُ لأهل نجد، لها الماء والنار
لتكون كالدعاء.