لأن كليهما معروفان، وفي ذات الوقت متشابهان بالاسم وإن اختلف عطاء كل واحد منهما حسب تخصصه، فقد حصل في العدد الماضي أن نشرت صورة د. عبدالرحمن الطيب الأنصاري بدلاً من صورة الأستاذ عبدالرحمن محمد الأنصاري، وذلك في مقال (إذا عظم الوفاء عزّ الكلام) الذي كتبه الأستاذ حمد القاضي لمسة وفاء لمن أمطروه بفيض كتاباتهم.