طالعت مؤخرا الوقفة التي نشرها السيد أحمد الدويحي ب(الجزيرة الثقافية) المنشورة يوم الاثنين لسنة 1427العدد 182 وأود أن أتوقف عند ملاحظتين قبل الولوج في القراءة المختصرة المشار لعنوانها أعلاه.
أولاً: أثمن جهد الكاتب، وأشكر له صراحته بغض النظر عن التباين أوالاتفاق معها.
ثانياً: جميل أن يأتي الكاتب على الأشياء بما هي عليه، من ذلك إشارته لما قاله له ابنه (أدامه الله ولدا يافعا) (هذه رواية محلية
...>>>...
منذ سنوات تمت الموافقة على إقامة النوادي الأدبية وازداد العدد وانتشرت تلك النوادي في العديد من مناطق المملكة، وهذه ظاهرة حضارية ودعوة للأنشطة الأدبية المختلفة وتطلعنا لهذه الأندية وعلقنا عليها آمالاً جساماً ومنها قيادتها ودعمها للنشاطات الأدبية المختلفة في المملكة وتشجيعها لمحبي الأدب بفروعه وفنونه، ومنذ فترة قرأت في بعض الصحف أن معالي وزير الثقافة والإعلام سعى ويسعى لتطوير تلك النوادي بتغيير
...>>>...
في المجلة الثقافية وفي الملحقة المهمة لصحيفة الجزيرة عدد (219) بتاريخ 11 شوال 1428ه وفي صفحتها (4) المعنوان ب(أقواس)، طالعنا الخبر التالي (صندوق الأديب حاجة أم ترف؟!) للأستاذ عبدالحفيظ الشمري، حيث ذكر بداية من أعوام والمثقفون والأدباء لا يكفون عن الحديث عن حقوق معنوية يحلمون بها، بل زاد بهم الوجد والرغبة إلى قيام فكرة (صندوق الأديب) وبعد عدة أسطر فالأديب الروائي إبراهيم الناصر الحميدان هو
...>>>...