عندما تظهر -في مجتمع ما- ظاهرة من الظواهر الاجتماعية اللاسوية بحسب معايير المجتمع السائدة فيه، ينكب الباحثون والمفكرون وذوو الاختصاص على دراسة الظاهرة، وما وراءها من عوامل مسببة ومهيئة بغية التشخيص ووضع سبل العلاج المناسبة في حدود الممكن والمتاح - فكراً وإجراءً وفي ضوء القوى والعوامل الثقافية، باعتبارها ...>>>... |