النظر إلى أي قضية من زاوية أحادية لا يعكس كل أبعادها، بل يعكس البعد المواجه لصاحب الرؤية فقط، وبالتالي كل الافتراضات المبنية على هذه النظرة تكون ناقصة، وغير شاملة. لذا وجب النظر لكل الأمور من مختلف الزوايا حتى تكتمل جوانب الصورة، ومن ثم يتم البحث عن الحل بموجب هذه الصورة المكتملة الجوانب، وهذا ينطبق على مختلف صفحات حياة الإنسان.