على ما يبدو أن المتابع أصبح أبعد نظراً وأكثر دقة، ومع أننا كنا نخاف أن كثرة برامج الواقع وخاصة برامج تفريخ الأصوات المنتشرة أن تزيد ثقافة الأصوات النشاز.
لكن كانت هناك إيجابية حيث إن المشاهد بدأ يصاب بحالة من الملل الذي يجعله لا يلتفت إلى هذه البرامج، وأكبر دليل على ذلك برنامج اليوم الذي لم يتعرف عليه الناس بالرغم من الدعاية المكثفة له عبر شاشة الMBC .
لكن على ما يبدو أن المتابع أصبح أكثر وعياً ولم يعد ينجرف وراء مثل هذه البرامج.