1- عدم وجود تضاد في المصالح مثل أن تعمل في مؤسسة وتعمل مستشاراً لمورديها أو تتقاض هدايا أو أجراً من منافسيها أو تتملك حصة في شركة تعمل كمنافس أو عميل أو مرد للشركة التي أعمل بها.
2- عدم الغش والخداع والكذب بأي نوع ومع أي جهة. فلا يجوز للبائع أن يخدع المشتري ولا للشركة أن تخدع مورديها ولا للمتقدم لوظيفة أن يخدع شركة التوظيف ولا للمرؤوس أن يكذب على رئيسه والعكس.
للتعامل مع النزعات والخلافات استراتيجيات جميلة يستحسن تطبيق أحدها بحسب طبيعة الموقف وطبيعة الأشخاص وإليك بعضها:
1- إستراتيجية التراجع: وهي أن الشخص عندما يشعر أن هناك الحديث بداية لخلاف أكبر يبدأ بتغيير موضوع الحديث بسرعة ويغض الطرف عن النقد. وهذا الشخص (المنسحب) يرى أن هذا الخلاف لا نفع منه ولربما صعد الأمور وعقدها
2- إستراتيجية العنف والإكراه: من يتبع هذه السياسة يحرص في أي خلاف على أن يخرج
...>>>...
(اعلم أيها القائد أنه كلما ازدادت ثقتك بنفسك كلما صرت أقدر وأشجع على الاعتراف بأخطائك، يقول العالم الشهير كارنيجي) وأي شخص يمكنه أن يحاول الدفاع عن أخطائه - وهو ما يفعله الكثيرون - ولكن مما يضيف لقيمة الشخص ويعطيه شعوراً بالنبل والبهجة أن يعترف بأخطائه (نعم هذه هي الحقيقة في صورتها البسيطة التي لا تحتاج إلى تعقيد حينما تعترف بأخطائك فهذا يدل على ثقتك بنفسك وعلى احترامك للقيم والأخلاق وبالتالي
...>>>...
أفادت دراسة أميركية أن عدد ساعات العمل هو أهم عامل منفرد يؤثر على نوم الإنسان، حيث كلما زادت ساعات العمل قلت ساعات النوم. واتضح من الدراسة أن من ينامون أقل من أربع ساعات ونصف الساعة يشتغلون 93 دقيقة إضافية في أيام الأسبوع و118 دقيقة إضافية مقارنة بالذين ينامون أكثر من ذلك في نهاية الأسبوع. أما وقت الانتقال إلى العمل فجاء في المرتبة الثانية في تأثيره على النوم.