استكمالا لموضوع الأسبوع الفائت الذي عنونته ب(عندما غاب) وكنت اقصد بهذا الغائب.. الحوار
واليوم كما وعدتكم وبعد طول تأمل وبحث.. أهدي لكم مجموعة من الوصفات والخطوات العملية سيعود معها الغائب المفقود (الحوار) وترسم السعادة في سماء كل بيت بإذن الله.
هل هناك فرصة؟
إن الحوار مهارة تكتسب مهما كبر العمر أو تصلبت الأفكار أو ساءت الظروف.. فقط عندما تحضر الإرادة ونقرر أن نعيد الحوار الجميل إلى
...>>>...