|
الملتقى في مجلة الجزيرة
|
في ملتقى هذه المجلة..
حيث يتنفس القراء..
ويبوحون بفيض من صدق مشاعرهم وعطاءاتهم..
ينثرونها في هذا الفضاء الجميل..
شدّاً لأزرنا وتأكيداً على محبتهم لنا..
معطِّرين بها عرق أولئك الزملاء الكبار..
***
في هذا الملتقى..
وقد ضاقت مساحته وصفحاته لاستيعاب بريده الكبير..
رغم الحرص على عدم حجب أيٍّ من رسائل هؤلاء المحبِّين
أقول لكم..
وإن استعصى علينا نشرُ كلِّ ما يصلنا منكم وهو أثيرٌ عندنا..
فإن مشاعركم لها في عقولنا وقلوبنا وعواطفنا مساحةٌ دافئة لاستيعابها..
فنحن ومن خلالها وبها نعمل على ما نعتقد أنه يُرضيكم ويُلبي تطلعاتكم..
لأننا بغيرها وبدونكم لن يُكتب لنا النجاح في مشوار عملنا معكم..
***
هذا منهجٌ اختطيناه لأنفسنا..
ولن نحيد عنه..
قناعةً منا بضرورته وأهميته..
وبالاتفاق والتوافق معكم على أسسه..
ضمن مشروع صحفي كبير يعتمد نجاحه فيما يعتمد على التعاون معكم..
فأنتم القرّاء..
وأنتم المعلنون..
وأنتم بعد الله من نتكئ عليهم لتحقيق هذا النجاح..
***
لهذا أقول لكم بثقة واطمئنان..
إن مجلة الجزيرة..
وهي في شهرها الثاني من عمرها المديد إن شاء الله..
ستظلُّ أبداً وكما رُسم لها..
عروساً لكل المجلات..
بالتميُّز والتفرُّد والابتكار..
هكذا وعدني الزملاء في أسرة تحريرها..
وهو وعدٌ مني لكم..
خالد المالك
|
|
|
ابعد عن الملل .. كن صبوراً خفيف الظل إدارة الفصل الدراسي مهمة المعلِّم والأب والطالب
|
«أهم خطوة يجب أن يتخذها المعلم الكفء في بداية العام هو إيجاد مناخ وبيئة جدية للتعلم».
هذا ما قالته خبيرة التربية الأمريكية ماري بيث بليجان،
ويقول فريد جونز، صاحب الدراسات التربوية العديدة: «التذمر والشكوى هما أكثر الأساليب شيوعا في إدارة المنازل والفصول الدراسية.. لكنهما الأقل فاعلية». كيف نتفادى تلك الشكوى وذاك التذمر؟ كيف نوجد «مناخا للتعلم» هو أقرب للإنتاجية والمتعة والإثارة منه ........
التفاصيل |
|
بسبب الصراعات الحزبية في زيمبابوي المعلمون يتعرضون للتعذيب والاعتقال والتشريد
|
كان العنف السياسي قد أحكم قبضته على زيمبابوي منذ زمن بعيد، وذلك عندما أفرزت حركة التغيير السياسي أكبر تحد تمثل في سيطرة الجبهة الوطنية الاتحادية القومية بزيمبابوي على ناصية الحكم لما يزيد عن 22 عاما. وفي أحدث تقرير له، ذكر منتدى حقوق الإنسان أن المعلمين في المناطق الريفية بزيمبابوي تعرضوا لانتهاكات لحقوق الإنسان على مار ال 18 عاما المنصرمة، وذلك بسبب الاشتباه في تأييدهم لحزب المعارضة ........
التفاصيل
|
|
|
|