انصهرت في ماليزيا عبر تاريخها أجيال من مختلف الأعراق والثقافات والأديان واللغات بسبب موقعها الجغرافي الذي وضعها في ملتقى الطرق التجارية. وبالرغم من هذا التنوع فإن ماليزيا نجحت في بناء نموذج رائع من التعايش بين كل هذه الأعراق والثقافات والأديان، بحيث لم تشهد الدولة أي أحداث عنف منذ عام 1969م، فكيف استطاعت ماليزيا تحقيق هذا النجاح والاستفادة من التعدد العرقي
...>>>...