الجمعة يوم فضيلٌ وعيد المسلمين،،
لا يختلف عليه اثنان
وفضلٌ عن بركته الشاملة،،
فقد خصني بفرحة عظيمة،،
قد لا تحظى بذلك القدر من بعض العموم،،
ولكن تكفي بأنها فرحتي،،
الموجودة في قلبينا أنا وأنت..
والتي ارتسمت في شفاه..
الإنسانة الغالية في كياني الخاص،،
إنها بهجة بولادة أول مقالة،،
قد لا يتفق معي أحد ولكن الا يكفي،،
بأن تتفق الأختان مع الفرحة..
هذه الكلمات ليست إلا قليلة..
بل شحيحة،،
في توجيب حقك،،
يا صديقتي الغالية..
إنها المرة الأولى،،
بعد أن هجرت رسم الكلمات..
حيث أصبحت متداولة..
رقمياً في عصرنا..
حبيبتي،، رعاك الله..
اعلمي بأن التوفيق والنصر حليفك،،
ليس لشيء،، ولكن لأنكِ صاحبت،،
أطيب وأطهر قلب،،
لم يحمل الضغينة لأحد..
جمع الله محبتنا وصداقتنا في دار القرار،،