صدى الملاعب

فوز برنامج صدى الملاعب بجائزة أفضل برنامج تلفزيوني رياضي يومي والتي تمنحها الأهرام الرياضية شهادة يعتز بها كون الأهرام من الجهات ذات المصداقية والموثوقية العالية.

****

(مرايا)

ياسر العظمة رغم مرور سنوات طوال على بثه إلا أنه يحافظ على وهجه وتألقه مستنداً على مناقشة مواضيع حيوية.

***

قناة الحقيقة

ماذا تريد أن تقول، البعض يرى فيها استخفافاً بالمشاهد وطريقة مبتكرة لاستدرار الأموال.

أفلام الأبيض والأسود العربية، فيها من التهرج والتعري ما يجعلها تاريخاً سينمائياً أسود.

****

ينتظر المتابعون بشغف أول ألبوم موسيقي لفنان العرب محمد عبده من إنتاج شركة روتانا متوقعين أن يحقق الألبوم كل شروط النجاح ويتناسب مع الإمكانيات الإبداعية لفنان العرب وقدرات روتانا الإنتاجية والتسويقية.

****

امتلأت القنوات وصفحات الفن بمشاكل الفنانة أنغام ووالدها الموسيقار محمد علي سليمان، فما أن تجد أنغام على إحدى القنوات حتى تفاجأ بأنها تستغل كل فرصة في الحوار لتوجيه الشتم والسباب إلى والدها وإن ثابت أنغام إلى رشدها قليلاً فإنها لا تتحدث عن فنها وإنما توجه دفة الهجوم نحو طليقها. لأنغام محبوها ومتابعو فنها، فهي تعد من فنانات الصف الأول بلا جدال، لكنها تسيء إلى نفسها كثيراً بإصرارها على تمثيل دور الضحية ومن الهجوم وتوزيع الاتهامات هنا وهناك.

****

تاراتاتا

البرنامج الذي يقدم على قناة دبي الفضائية يكفيه من النجاح التغطيات الإعلامية التي يحظى بها فقد استطاع البرنامج أن يشغل الكثير من وسائل الإعلام، واجتذاب عدد كبيراً من المشاهدين.

****

بعد أن تحولت اللبنانية رزان إلى التمثيل بدأت في الفترة الأخيرة تكثيف ظهورها الإعلامي من خلال حوارات ولقاءات تجري مها هناك وهناك وفي فترات متقاربة في وضع يبدو وكأنه معد له مسبقاً، ما يجعل البعض يشكك في أنها حملة منظمة تتوخى أهدافاً معينة.

****

سبع مسرحيات تجري بروفاتها في أروقة جمعية الثقافة والفنون بالأحساء، استعداداً للمشاركة في مهرجان الجنادية ومهرجان المسرح السعودي الرابع، ما يعكس اهتمام الجمعية ب (أبو الفنون).

****

سيرة وانفتحت

من البرامج التي تتسم بجرأة قد يرى فيها البعض أنها تتجاوز حدود المعقول، وعلى الرغم من الاختلافات الكثيرة حول البرنامج إلا أن استمرار تواجد البرنامج على شاشة المستقبل كل هذه السنوات يدل على أنه يحمل ما يكفل له الاستمرار والحفاظ على ألقه.

****

الاستقبالات الحافلة التي وجدها صابر الرباعي من القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن وعدد من وزرائه تؤكد المكانة التي يحظى بها الفن الأصيل والجاد ممثلاً في أحد أكثر وجوهه إشراقاً الفنان الكبير صابر الرباعي.