لم يكن ارتفاع إيجار الوحدات السكنية سراً أو قاصراً على فئة دون الأخرى، أو يشمل حياً، ويستثني أحياء أخرى، إنما كان موجة تسونامية اجتاحت جميع الأحياء وشملت معظم المباني، القديم منها والجديد، ولم تكن مبررة، بل استغرب لها العاملون في مكاتب العقار أنفسهم، ولم تكن مرتبطة بالتزامات مالية جديدة تحملها أصحاب العقار، أو أي شيء من ذلك، لكن ارتفاع الإيجارات كان حديث المجالس
...>>>...