بدأنا نلاحظ في الفترة الأخيرة وبخاصة منذ العام الماضي تزايد عدد المواقع النسائية الخاصة التي ترفض رفضاً تاماً دخول أي رمز أو فكر ذكوري لمواقعها بل معالجة ذلك بالطرد والإيقاف في حال الكشف عن هويته بأي طريقةٍ كانت. بالطبع هذا الحق مشروع لهن بحكم الموضوعات الخاصة التي تناقش والتي لا يمكن للمرأة مناقشتها إلا مع رفيقاتها من الجنس اللطيف.