لم يعد الكمبيوتر ضيفاً غريباً على بيوت الناس بل صار جزءاً فعّالاً ومفيداً في حياة كل عائلة، وتحوّل إلى عنصر مألوف لدى سائر أفراد الأسرة سواءً الأهل أو الأبناء، وبدأت الاستخدامات الخاصة بالبرامج المعلوماتية تصبح أمراً عادياً بل وضرورياً في غالب الأحيان، والتطبيقات التي يُمكن الاستناد فيها إلى البرامج المعلوماتية تتنوّع مع تعدد الرغبات والهوايات لدى مستخدمي الكمبيوتر أنفسهم.