استعرضنا في الجزء الأول من هذا الملف عدداً من ألعاب الفيديو التي تحوي حبكات ومشاهد متجاوزة للأعراف الأخلاقية والدينية التي قامت بحظرها الكثير من الدول العالمية المتقدمة منذ سنوات ، لكنها ما زالت تباع هنا في أرض المملكة وتوجد بشكل مشروع وطبيعي بلا قيود إثر الغموض الذي يطوّق معايير الفسح المتبعة من قبل وزارة التجارة ووزارة الثقافة والإعلام.