الراصد للمشهد الجامعي بالسعودية يجد أن بعض الجامعات والكليات تتحرك بشكل جيد نحو تطوير مقتنياتها الأكاديمية تقنياً وتوفير سبل البحث العلمي وتمكين طلابها من اختصار الوقت والجهد في عرض الأعمال والبحوث أوالاطلاع عليها، وهذا التحرك مطلوب ومبهج لولا معضلتين، الاولى تكمن في بطء الخطوات وقلة الأقسام المهتمة بتطوير ذاتها معلوماتياً.. أما الأخرى فنراها في التخوف |