الفنانون والفنانات تربطهم علاقة خاصة جداً بالمحمول وهم من اكثر الفئات التي استفادت من خدماته.
في هذه الزاوية سنسلط الضوء على أهمية الجوال في حياة النجوم وبعض المواقف الطريفة التي حدثت لهم بسببه.
وضيفنا لهذا العدد هو الفنان الشعبي شعبان عبدالرحيم الشهير ب(شعبولا).
وفيما يلي نص الحوار:
* متى حصل الفنان شعبان عبدالرحيم على أول هاتف جوال؟
على ما اذكر كان ذلك في عام 1996م.
* وما هي أسباب حرصك على اقتنائه؟
في الحقيقة رأيته أول مرة مع أحد الأصدقاء ولم اصدق أن هناك تليفونا من الممكن وضعه في الجيب وعندما تعرفت على مميزاته ذهبت على الفور لأقرب محل واشتريت جهازاً جديداً.
* وما النغمة المستخدمة في جوال شعبان عبدالرحيم؟ بالنسبة لجوال الشغل أغنية (أنا بكره إسرائيل) ولجوال الأسرة نغمة أغنية (أهواك) لعبدالحليم حافظ
* وماذا كان نوع هذا الجهاز؟
موتورولا.
* وحالياً.. كم عدد الهواتف المحمولة التي لديكم؟
عندي جهازان.. واحد مخصص لأسرتي وأقاربي، والآخر للعمل .
* وهل تجد صعوبة في استخدامه؟
في الحقيقة أنا باستخدمه في الاتصالات الهاتفية بس، وبالنسبة للرسائل باستقبل عليه بس، لكن إرسال الرسائل صعب شويّه.
* من هو اكثر شخص بيرسل لك رسائل على الجوال؟
ابني الكبير.
* هل تذكر موقفا طريفا حدث لك بسبب الهاتف الجوال؟
حدث أنني أثناء دخولي إلى خشبة المسرح أثناء مسرحية (دو ري مي فاصوليا) أن دق هاتف الأسرة، وبكل تلقائية نسيت نفسي ورددت على الهاتف وكانت والدتي هي التي على الخط وقلت لها: أنا على خشبة المسرح يا حاجة وحأكلمك في الاستراحة.. ساعتها انفجرت الصالة بضحك غير عادي لم أتوقعه، وبعد ذلك طلب مني الفنان سمير غانم بطل المسرحية أن اكرر هذه اللازمة.