تبرز على صفحة الذاكرة قصة أصحاب الفيل وقد اقبلوا بخيلهم وأفيالهم ورجالهم يبتغون هدم الكعبة مدفوعين بوثنيتهم ورجس فكرهم.. الأبابيل طيور تحمل مناقير طويلة وحادة.. وجادة في سخطها وانتقامها.. هل إنها ما عناه الشاعر عنواناً لمجموعته الشعرية؟ استفتح ديوانه بالتكبير.. ومن يفتتح كلامه باسم الله فقد ربح..