يمسك القاص والروائي محمد المنصور الشقحاء بالكثير من الحكايات الإنسانية المعبرة، تلك التي ظلت في قاموس واسع، وشكلت بنية تراكمية من ذكريات معمقة، وصور معبرة ترتسم في مخيلته منذ أمد حتى جاء هذا اليوم الذي سطر فيه للقارئ بعض من شذرات ذلك المخزون الكتابي الذي أنجزه في حيز فني عرف بفن «القصة القصيرة جدا» فقد يثبت للقارئ أن القاص الشقحاء قادر على
...>>>...