* حقق فريق القادسية أفضل نتيجة له منذ صعوده من دوري «يلو» بفوزه على فريق النصر الذي لعب على أرضه وبين جماهيره، ومع ذلك تفوق الفريق القدساوي بشكل واضح وخرج بالنقاط الثلاث عن جدارة واستحقاق.
* * *
* وصل بهم التعصب إلى درجة الوقوف ضد المنتخب وإنكار وجود ضربة جزاء تجاهلها الحكم لصالحه، أقرها محللو التحكيم في البرامج الرياضية.
* * *
* الشرفي النصراوي سمو الأمير تركي بن خالد قال صراحة إنه كنصراوي لا يشرفه احتساب بطولات لناديه في سجل الإنجازات وهو لم يحققها.! هذا القول حسم جدلاً واسعاً.
* * *
* أمام القادسية، وضح مقدار تأثير غياب تاليسكا عن النصر، حيث افتقد الفريق المبادرات الفردية التي يجيدها ويتقنها، والتي طالما أنقذت الفريق في مباريات كان يعاني فيها بشدة.
* * *
* ما يتردد من أنباء عن استئناف برنامج احتراف اللاعبين السعوديين في أوروبا الموسم القادم وأن هناك لاعبين سيتجهون لقطبي ميلان (الإنتر وإي سي) للأسف إنها أنباء محبطة وصادمة؛ لأنها أساليب غير فعالة لتطوير اللاعب السعودي، فاللاعب يجب أن ينضم لفريق أوروبي متوسط وليس مغموراً في بلجيكا أو هولندا أو إسبانيا أو البرتغال، وغيرها. ولكن الانضمام للأندية الكبرى لا يمكن أن يوفر فرصة حقيقية للمشاركة، فهل يمكن لرديف أو مصعب أن يشارك مع الإنتر!؟ فقليل من الواقعية.
* * *
* لاعب النصر السابق شايع شراحيلي قال في مقابلة تلفزيونية إنه وقع مخالصة مع ناديه ولم يقرأها فخسر مليوناً وثمانمائة ألف ريال.! هل كان له مدير أعمال أو وكيل!؟ فالعقود والمخالصات لا يوقعها أي لاعب إلا بعد استشارة وكيل أعماله.