* عدم دعوة اللاعب المعتزل لحضور حفل الافتتاح كان بمثابة رسالة للاعب بأن الجحود والنكران الذي مارسه سيكون له ثمن.
* تعرض للإصابة قبل المعسكر وتم شفاؤه مع نهاية المعسكر!
. التاريخ تكتبه الأساطير على المستطيل الأخضر وليس بالتزوير والتلفيق.
* تقرير النادي كافٍ لغيابه.! وغيره يحضر المعسكر ولو بعكاز!
* كل من تشمّت بإصابة اللاعب فهو بلا أخلاق وعديم الضمير.
* اللاعب المعتزل يعاني من ضيق في الأفق وصعوبات في التفكير لذلك تورط بشكل أحرجه أمام الرأي العام في ناديه!
* من يحبه بحق ويعتبره رمزاً وأسطورة يسلمه مستحقاته التي لازالت لديهم!
* السائد أن الإعلامي يؤثر في المشجع، بما يفترض أن تمتع به من ثقافة واسعة ووعي كبيرة، وقدرة على التحليل والمنطق. ولكن ذلك الخبير الوهمي بلغ به الضعف أن مشجعي المدرجات يقودونه ويوجهونه مما يشاؤون وهو ينقاد بلا وعي!
* أدخلوا أنفسهم في متاهات بسبب التمييز في الاختيارات، فقد تجاوزوا شخصيات بارزة ولها قيمتها وقدرها.
* لا يخجلون من مواقفهم البشعة التي لا تضع قيمة ولا اعتبارًا لأي مبدأ. حتى التحايل لديهم مكشوف ومفضوح لأنهم أمنوا العقوبة.
* لعلها خيرة، ويكون القادم أجمل، ويكون الفريق على موعد مع الأفضل.
* لاعب معتزل وعضو سابق في الاتحاد لا يوجد في وجهه حياء ولا دم!! يجاهر بمعاداة المنافسين، وهو بهذا يسيء لمن اختاره للمنصب الرسمي.
* فضل الابتعاد عن الأضواء واختار قيادة القروبات، وهكذا وجد ذاته مع هذا العمل، لأنه يمنحه الفرصة لممارسة هوايته المحببة في تسريب الشائعات ونشرها.
* البديل القادم سيكون مفاجأة سعيدة. وغير متوقعة.
* كلهم خرجوا من غرفة العلاج وودعوها عدا صديقها الذي يشعر بالخوف عندما يغادرها!
* بعد فضيحة المزور الدولي جاءت فضيحة الملفق القاري.
* صاحب السبعين خريفاً ألا يوجد لديه أبناء أو أحفاد يأخذون الهاتف منه ويمنعونه من التغريد غير اللائق!؟
* طريقة حدوث الإصابة ثم الشفاء المفاجئ تحتاج إلى وقفة وإلى تحقيق لكشف ما خلف الستار.
* قرار إدارة النادي كان قوياً وفيه حزم كبير، وهذا ما سبب الصدمة للاعب السابق الذي لم يتوقع هكذا رد فعل.
* فتحوا باب نقل المباريات والتأجيل ولن يستطيعوا إغلاقه!
* الموقف الصارم من اللاعب ناكر العشرة جعل أكثر من واحد مثله يعيد حساباته بسرعة ويتوقف عن مثل تلك الممارسات المليئة بالجحود.
* رجل التوثيق الشجاع ما زال صامداً وملتزماً بالصدع بقول الحقيقية في كل منبر غير مبالي بخربشات الصغار.
* الذين يزعمون أنهم يدافعون عنه ويعتبرونه رمزاً وأسطورة سبق أن منعوه من دخول النادي!