* ارتفاع وتيرة الاتهامات المتبادلة بين الإدارة والمدرب بشأن العناصر الأجنبية، فكل طرف يتهم الآخر بأنه السبب فيما يعيشه الفريق اليوم من ظروف سيئة.
* سلوك مشين قام به اللاعب من سب وشتم وبصق استحق عليه العقوبة المشددة.
* الفجوة تزداد بين المدرب واللاعبين وكل يوم تظهر مشكلة مع لاعب، ويكون العقاب بين جلوس على الدكة وتمارين انفرادية.
* لو لم يكن اللاعب متعوداً على الصمت تجاه المخالفات وسوء السلوك لما تجرأ على فعلته القبيحة.
* سوف تستمر الزيادة حتى يقول المدلل خلاص، كفاية!
* رد الفعل العنيف تجاه قرار العقوبة القصد منه تخويف من أصدر القرار بشأن ما سيحدث مستقبلاً.
* حتى المدافع المعتزل دخل لعبة القمصان بشعار النادي!! أبرز قميص نادٍ معين في متجر يغيب عنه قميص أسطورة هذا البلد!
* الاحتجاج مرفق معه صورة من تغريدة للإثبات!!
* لخبطة القضايا والحالات وخلط الأوراق أسلوب اعتادوا عليه لأنهم لا يملكون حجة ولا موقفًا قويًا.
* الرأي العام العقلاني أصبح يزدريهم ولا ينظر بأي احترام لما يطرحونه من آراء تصب كلها في مصلحة ناديهم، ولا علاقة لها بالمصلحة العامة.
* الفترة الشتوية القادمة ستشهد انتفاضة كبيرة بتغيير معظم العناصر الأجنبية الذين تم تفضليهم ولكنهم خذلوا من تعامل معهم بتفضيل وجازف باستمرارهم.
* اللاعب صاحب المشكلة غادر إلى بلاده ولم يمنح الفرصة للإدارة لحل المشكلة وتقريب وجهات النظر مع المدرب.
* ترتفع وتيرة غضبهم كلما ارتفع معدل العدالة وأصبح تطبيق اللوائح حازماً.
* في بعض البرامج الرياضية ليس التعصب هو السائد، فهذا يمكن تمريره، ولكن أصبح الكذب والتضليل والتدليس هو السائد لدى كثير ممن يظهرون في تلك البرامج! فهل أصبحت تلك البرامج منصات لترويج الكذب، ونشر التضليل، والتدليس!؟
* القميص المقلوب ليس مصادفة أو حالة فردية خاصة، بل انعكاس لغياب المهنية في العمل الإداري المحترف.
* ما زال الحارس الأجنبي يخوض تدريباته مع الفريق رغم استبعاده! ربما صاحب القرار لديه حاسة سادسة!
* الأحاديث الآن عن إبعاد لاعبين وتغييرهم في الشتوية ليس أكثر من مسكن للجمهور الغاضب على سوء العمل في الميركاتو الماضي.
* في الساحل الغربي كان مؤسس النادي أحد جماهير الجار، وفي الوسط كان مؤسس نادٍ آخر كان يطلب المساعدة المالية من رئيس النادي الجار! هذا تاريخهم.
* غرفة الملابس تغلي ومحتقنة! حتى من الجانب الإداري، وعدم الرضا عن الكوتش بدأت تتسع دائرته.
* المدرب أوضح للإدارة حاجته لحارس مرمى أجنبي في الشتوية، فالوضع الحالي فيه مخاطرة كبيرة بآمال الفريق وحظوظه.
* يتفاخرون بالأولويات ولكنهم يقفزون أولوية الهروب من الكشف عن المنشطات!
* الفوز سيجعلهم يخلدون للنوم ولن يستيقظوا إلا على وقع هزيمة مرة.
* الموقع الجغرافي للنادي منحه ثلاثة أرباع صيته وشهرته! ومن جاور السعيد يسعد.
* في المتجر عالم تلبس وتقيس ثم ترجع على الرفوف!!
* أرادوا إحداث صدمة بالفريق بعد النتائج المتواضعة فأقالوا مدير الفريق!! الصدمة أصابت المدير!.