* الساعات المقبلة ستكون حاسمة في فترة التسجيل الصيفية للموسم الرياضي الحالي، فالأندية تتسابق لكسب تواقيع اللاعبين الذين تم الاتفاق معهم قبل اقفال الفترة الساعة 12 ليلاً.
* * *
* تمكنت إدارة الشباب المكلفة برئاسة خليف الهويشان من تعديل الأوضاع الفنية للفريق الكروي بتغيير الجهاز الفني، وبعض العناصر الأجنبية بما يجعل الفريق بعد فترة التوقف الحالية يظهر بشكل مختلف. وكان للوقفة الذهبية لسمو الأمير عبدالرحمن بن تركي وسمو الأمير خالد بن عبدالعزيز دور كبير في هذا العمل داخل النادي بالدعم المادي والأدبي والوقفة الصادقة.
* * *
* انتقال اللاعب البرازيلي رومارينهو من الاتحاد للشباب سيمثل دعماً عناصرياً مهماً لليوث. فتجربة اللاعب مع الاتحاد ناجحة بكل المقاييس، وهو حتى آخر مباراة كان اللاعب الأهم في صفوف العميد.
* * *
* قرعة كأس العالم للأندية ابتسمت لفريق الاتحاد السعودي حيث جنبته مواجهة الفريق المكسيكي في البداية ثم إذا استمر حتى دور الأربعة فلن يقابل مانشستر سيتي بل سيتجه لمواجهة بطل أمريكا الجنوبية وهذا أسهل بكثير من أجل تكرار انجاز الهلال بالوصول للمباراة النهائية.
* * *
* هذا الأسبوع انتشرت في منابر ووسائل الإعلام قصة اعتزال الحكم الدولي السابق حسن البحيري، وكيف أنه اتخذ القرار بعد شعوره بالندم تجاه الخطأ التحكيمي الذي ارتكبه بحق لاعب الأهلي عبدالرحمن سيفين، الذي كسرت ساقة كسراً مضاعفاً في مباراة فريقه أمام النصر ولم يحتسب أي خطأ في اللعبة، بل أمر باستمرار اللعب. ورغم قساوة القرار الذي اتخذه بحق نفسه إلا أنه دليل على ضمير حي، وإحساس بأهمية تأدية الحقوق للآخرين وعدم إهدارها ولو كانت في لعبة كرة القدم. فأين منه من يتباهى بظلمه وإجحافه بحقوق الأندية الأخرى!!
* * *
* اللاعب المصري محمد صلاح هو لاعب عربي بمواصفات عالمية، وجميع أندية العالم تتطلع لاستقطابه، ومن حق من يملك القدرة على دفع قيمة عقده أن يتطلع للتعاقد معه، ونادي الاتحاد السعودي لديه التطلع ويملك القدرة المالية فمن حقه تقديم عرض الانتقال، ويبقى الأمر في يد ناديه ليفربول وفي يده بالموافقة من عدمها. وهذا التصعيد غير المبرر من الجماهير السعودية والمصرية لا يمت لنظام الاحتراف الكروي بصلة، ومحمد صلاح برئ من كل ما يصدر من قلة من الجمهور المصري، كما أن رد فعل بعض الجماهير السعودية غير مقبول. فاحتراف صلاح في الدوري السعودي لا يقرره مشجع كروي جالس في القهوة!