الباحث السوداني عبدالعزيز عبدالغني إبراهيم له سلسلة من الدراسات عن تاريخ الخليج والجزيرة العربية.. وصدر له مؤخراً عن دار الساقي في بيروت كتاب بعنوان «نخيل التمر في كتابات الرحالة الأوروبيين»، وتركِّز الدراسة على الطرق التي اجتازها الرحالة ممن استرعى انتباههم النخيل ومناطق إنتاجه ومراكز تجارته.
وجاء في الكتاب: لا تزال بركة النخل تعيش في اللا وعي الديني العميق، تماماً كما في اسم تمارا الذي كانوا يطلقونه على الفتيات تيمناً بما للنخلة من قداسة وجمال.