«المجمعة» - فهد الفهد وصالح الدهش:
تحل علينا هذه الأيام ذكرى عزيزة وغالية، ألا وهي الذكرى الثانية على مبايعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- وليًّا للعهد، وقد شهدت بلادنا تحت قيادة باني نهضتها المباركة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وعضده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- نهضة تنموية شاملة وتطور في شتى المجالات وإنجازات كبيرة للوطن والمواطن
وبهذه المناسبة تحدث لـ(الجزيرة) عدد من أهالي مدينة المجمعة، حيث أكد إبراهيم بن حمد التويجري أنه في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- تنعم بلادنا الغالية -ولله الحمد- بنهضة تنموية شاملة وتطور في شتى المجالات، وذلك بما توفر لبلادنا من أجواء أمنية واقتصادية وحياة كريمة للمواطن والمقيم، مشيراً إلى أن مناسبة ذكرى البيعة الثانية لولي العهد تمر على كل مواطن سعودي، وهو يفخر بملك محب للخير يمد يده لكل مواطن يعطف على الصغير والكبير على حد سواء وبولي عهد مخلص لوطنه.. سائلاً الله -عز وجل- أن يديم على بلادنا الرخاء والاستقرار -دولة حديثة بسواعد شابة».
وقال فهد بن محمد الربيعة: «إن ذكرى الثانية لبيعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله- تدعو للفخر بقيادتنا الرشيدة والاعتزاز بوطننا الغالي تجسيداً لمشاعر الوفاء وصدق الانتماء، داعياً الله -عز وجل- أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار.
وبارك عبدالعزيز بن حمد الشبانة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهم الله- بذكرى البيعة الثانية لسمو ولي العهد، وقال إنها مناسبة غالية على بلادنا وعلى قلوب جميع أبناء الوطن الذي ينعم بالأمن والأمان والتقدم والازدهار بفضل الله -عز وجل- أولاً، ثم بفضل التلاحم والترابط بين الشعب السعودي الوفي والقيادة الرشيدة».
من جهته، قال إبراهيم بن أحمد العمر: إن ما وصلت إليه البلاد من تقدم وازدهار وأمن وأمان في شتى القطاعات يدل على حنكة القائد وقوته. وأضاف بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعاً مناسبة ذكرى البيعة الثانية لولي العهد نبارك ونبايع خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين على السمع والطاعة، سائلاً المولى جلت قدرته أن يحفظ بلادنا من كل سوء ومكروه».
فيما قال أحمد بن محمد التركي: «يسعدني بهذه المناسبة أن نهنئ صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله- بذكرى البيعة الثانية وضخ دماء شابة في شرايين الجهاز الإداري والتنفيذي للدولة في جميع قطاعاتها لتتواصل عملية الإصلاح والتنمية في كل مرافق الدولة وبنيتها الاقتصادية، داعياً الله -عز وجل- أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار».
وأكد حمود بن عبدالعزيز المزيني أن خادم الحرمين الشريفين وعضده الأيمن سمو ولي العهد الأمين -حفظهما الله- يعملون بكل إخلاص عملاً لا يتوقف لخدمة أبنائهم المواطنين. وأضاف: إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز قائد للأمة وزعيم عالمي مؤثر في قرارات الشعوب بحكمته ودرايته وبمناسبة ذكرى البيعة الثانية لولي العهد أرفع التهاني لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين، داعياً الله أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار، وأن يحفظها وقادتنا من كل مكروه.
وقال فهد بن عثمان السناني: إن ذكرى الثانية لبيعة سمو ولي العهد -حفظه الله- تمر علينا هذا العام، ونحن نعيش في رخاء وأمان -بفضل الله وحمده- ثم للعمل الدءوب والرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- لدينه وشعبه ووطنه، وذلك بمساعدة عضده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد، ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وأكد أنه عطاء متواصل لإرساء قواعد التقدم والازدهار، وأكد الأستاذ خالد بن أحمد الثميري أن المجتمع السعودي بفضل من الله لحمة واحدة وصف متماسك وبنيان قوي بما أفاء الله عليه من نعم عظيمة، ورزقنا الله قيادة حكيمة على رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله-.
وأضاف: بمناسبة ذكرى البيعة الثانية لولي العهد نهنئ ونبارك لخادم الحرمين ولسمو ولي العهد، داعياً الله أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان.
وقال منصور بن أحمد العسكر نحن نعيش فرحة الوطن بذكرى البيعة الثانية لسمو ولي العهد -حفظه الله-، ويسعدني بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعاً أن أتقدم بأجمل عبارات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي العهد -حفظهما الله- سائلاً المولى -عز وجل- أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار، وأن يحفظ ولاة أمرنا والشعب السعودي من كل سوء ومكروه.
أما خالد بن عثمان المحارب فقال: نحمد الله سبحانه وتعالى على ما تَنعم به بلادنا الغالية من أمن وأمان وازدهار، في ظل ما يحدث اليوم من صراعات وفتن حولنا، غير أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين لديهم من الحنكة والحكمة، ما يبعدنا ويعبر بنا لبر الأمان في أشد الأحوال وأقسى الظروف داعياً الله -عز وجل- أن يديم علينا الخير كله وللجميع التوفيق والسداد».
من جانبه، قال عبدالله بن أحمد الصالح: نبارك لقائدنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الإنجازات التي تحققت في عهده -حفظه الله- حيث شهدت المملكة الكثير من المشروعات الاقتصادية والتنموية والعسكرية، كما أن رؤية المملكة 2030 ستكون انطلاقة جديدة لهذه البلاد الغالية، كما نبارك للشعب السعودي هذه الإنجازات في عهد قائدنا الغالي وولي عهده الأمين وندعو للجميع بدوام الصحة والعافية».
وأكد أحمد بن محمد الربيعة أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- يؤسس لبناء الدولة الحديثة بسواعد الشباب بوجود عضده الأيمن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله- يسعدني بمناسبة حلول الذكر الثانية لمبايعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليًّا للعهد، أن نجدد البيعة لسموه، داعياً الله سبحانه وتعالى أن يحفظ بلادنا، وأن يديم علينا الأمن والأمان والسعادة والرخاء.
أما خالد بن عبدالله الدهش فقال: «يسعدني أن أتقدم بالتهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع بمناسبة حلول ذكرى البيعة الثانية لسمو ولي العهد، وأكد أن خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله ورعاه- رجل حكيم له بصيرة ثاقبة في الأمور الداخلية والخارجية، وقد شهدت البلاد خلال فترة حكمه العديد من الإنجازات والقرارات التي تصب في خدمة الوطن والمواطن، داعياً الله أن يحفظ بلاد الحرمين الشريفين وقادتها وأهلها من كل مكروه».
وقال سعود بن عبدالله الشلهوب: إن عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- هو عهد الخير على هذه البلاد، مشيراً إلى أنهم تعاملوا مع كثير من القضايا بحكمة وروية، حيث استطاعوا بعد توفيق الله -عز وجل- أن يحموا حدودنا الغالية من أي غادر حقود، مؤكدين أن رؤية المملكة 20 30 ستحقق مستقبلاً زاهراً للوطن، وبهذه المناسبة نجدد البيعة لهما على السمع والطاعة في المنشط والمكره ودامت أفراحك يا وطن».
وقال علي بن حمد التويجري: لا شك أن هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- عهد استقرار ونمو وعهد حزم وعزم ونحن نجدد الولاء والطاعة لهما، وسنكون أوفياء لهذا الوطن المعطاء. فيما قال محمد بن حمد الثميري بمناسبة ذكرى البيعة الثانية لسمو ولي العهد، أهنئ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، سائلاً الله أن يمدهم بعونه وتوفيقه، وأن يحفظ بلادنا الغالية من كل مكروه».