- الكرة السعودية على موعد اليوم مع استحقاق كبير يتمثل في لقاء الهلال بالنجم الساحلي التونسي في نهائي بطولة الأندية العربية على كأس الشيخ زايد. كل التوفيق لممثل الكرة السعودية والعودة من مدينة العين الإماراتية بكأس البطولة.
* *
- أقل تقدير ودعم للممثل كرة الوطن يمكن أن يقدمه اتحاد الكرة أن يمنحه فرصة مناسبة في المباريات المحلية المقبلة وأن لا يضغط عليه بمواعيد تجعله يتمنى أنه لم يصل للنهائي العربي!! للأسف إن المواعيد التي حددتها لجنة المسابقات تعرقل مسيرة الهلال ولا تمنحه فرصة عادلة مع الفرق الأخرى في المنافسة.
* *
- أولويات تطوير الإعلام الرياضي والارتقاء به تكمن في تخليصه من النوعيات الرديئة والطفيليات التي نبتت وسطه وشوهت صورته. فقبل أن يتم تطوير الكوادر الشابة بدورات تخصصية يجب إبعاد تلك النماذج التي تحبط أيّ عمل تطويري. ولو تم رصد العمل الإعلامي لأولئك طوال عام لما خرج عن كذب وتضليل وتأجيج ونشر تعصب.
* *
- تجربة نادي الاتحاد مع المدربين هذا الموسم تؤكد أن النجاح دائماً للمدرب الأنسب وليس المدرب الأفضل سيرة ذاتية.. فالأرجنتيني دياز والكرواتي بيليتش أفضل من سييرا بكثير ولكنهما فشلا في حين نجح سييرا بشكل مثير. وهذا يؤدي إلى نتيجة مفادها أن على إدارات الأندية أن تتحرى وتختار الأنسب وليس الأفضل.
* *
- تقع على عاتق أعضاء الجمعية العمومية لاتحاد الكرة مسؤولية كبيرة في إعادة مسار الاتحاد إلى الاتجاه الصحيح من خلال المطالبة بإقامة انتخابات مستقلة يشارك في الرقابة عليها جهات محايدة مثل نزاهة وغيرها، لضمان نتائج حقيقية ومعبرة عن اتجاه ورغبات أعضاء الجمعية العمومية وليس شيئاً آخر.
* *
- عودة العابد لصفوف الهلال بعد تعافيه من الإصابة ثم عودة عطيف أيضاً سوف تسهم في تعزيز الصفوف الزرقاء التي عانت كثيراً من غيابهما وتأثر أداء الفريق بسبب افتقاده لهما إضافة إلى النجم سلمان الفرج. مما زاد الضغط على اللاعبين المتواجدين بسبب تتابع المباريات وتسارعها، وستشكل عودة النجوم دعماً كبيراً للفريق في منافساته المحلية والخارجية.