- تحول بعض الإعلاميين إلى مشجعين عبر منصات الإعلام المختلفة مسيئ بشكل كبير لمهنة الإعلام. ويؤكد أن الكثير من المنتسبين للإعلام لا علاقة لهم بالإعلام المهني من قريب ولا من بعيد! فالانفعال والصراخ وأحيانًا البذاءة هي عنوان أطروحاتهم سواء كانوا فائزين أم خاسرين!! وبعضهم يتعمد الالتفاف على الحقائق وتعمد التضليل والكذب أيضًا. وهناك فئة حصرت صوتها الإعلامي في استفزاز الطرف الآخر فقط. هؤلاء الدخلاء إن لم يتدخل اتحاد الإعلام الرياضي لتطهير الإعلام منهم فلا فائدة من أي جهد أو نشاط أو فعالية ينظمها الاتحاد للارتقاء بمهنة الإعلام الرياضي.
* *
- هناك أعضاء سابقون في اتحاد الكرة وبعضهم أساتذة في الجامعات ومع ذلك يلاحقون متعصبي الإعلام الرياضي ويصفقون لهم على طروحات مسيئة ومليئة بالتعصب. مع الأسف أن التعصب أصبح منتشرًا أفقيًا ورأسيًا في مختلف شرائح وأطياف الوسط الرياضي.
* *
- سلامات لعز الدين دوخة حارس مرمى الرائد المتميز الذي كان أحد نجوم الموسم الذي أصيب بتمزق في الرباط الجانبي لركبته حسبما أعلنت إدارة ناديه قبل مباراة فريقه المقبلة!!.
* *
- تقصير الإدارة الهلالية في التحضير والإعداد لمباراة الفريق الحاسمة أمام النصر كان واضحًا. من خلال أداء الفريق العام خلال المباراة!! على عكس الطرف النصراوي الذي عملت إدارته بشكل محترف وباقتدار وكفاءة على تهيئة فريقها للمباراة فنزل اللاعبون بمعنويات عالية ورغبة جامحة لتحقيق الفوز وهو ما تحقق لهم.
* *
- بدأت الدوائر تضيق على فريق الاتحاد والتهديدات بالهبوط تكبر وتحيط به من كل جانب وبعض محبيه مشتبكون فيما بينهم إعلاميًا ويصفون حسابات شخصية على حساب الكيان وكل طرف يدعي أنه الأكثر حبًا للعميد والأكثر خوفًا عليه. الاتحاد ضحية محبيه وليس مدربيه ولاعبيه الأجانب.
* *
- طريقة اختيار رؤساء الأندية بالتكليف هي الاستثناء فيما عقد الجمعيات العمومية لاختيار الرئيس هو القاعدة! مع الأسف أن أغلب رؤساء الأندية جاءوا بالتكليف. وكثير منهم لا يحظى بقبول أو موافقة الأغلبية من أعضاء الجمعية العمومية للنادي من أعضاء شرف أو منتسبين للنادي أو جماهير!! لذلك ينبغي أن تفعل الجمعيات العمومية للأندية بشكل واسع. ولا يسمح لأي شخصية باعتلاء كرسي رئاسة أي ناد إلا عن طريق الجمعية العمومية.