- حرضوه على الدخول في الصفقة فأحرجوه أمام الرأي العام.
* *
- ناديه في طريقه للهاوية وهو مشغول بالنادي الكبير وصفقاته.
* *
- بعد أن فاز النادي الكبير بالصفقة كالعادة لم يجدوا ما يقولونه إلا أنه غال. والغالي ثمنه فيه.
* *
- لم تكن صفقة انتقال بل اتفاق عودة اللاعب إلى ناديه الأصلي.
* *
- الأحاسيس والعواطف لا تشترى بالمال حتى ولو كانت مضاعفة.
* *
- موقف اللاعب الثابت والأصيل جعله يرفض حتى الجلوس مع مندوب النادي الآخر. فالأمر لديه محسوم.
* *
- لاعب القارة السمراء سيكون مقلباً بارداً.
* *
- اللاعب العربي طلب فسخ العقد والمغادرة بعد أن رأى الأجواء غير مشجعة والمناخ لم بعد يُطاق.
* *
- الفريق يسير نحو المجهول بعد كان بطلا.
* *
- باتفاق جنتلمان بين مدير المركز والأقلام جاري الصمت عن كل ما يحدث في النادي من كوارث.
* *
- بيان النادي الخليجي أصابهم في مقتل ونسف كل سيناريوهات الدجل التي كانوا يروّجون لها.
* *
- كانوا يكذبون ويروجون لوجود أشخاص في المنظومة الرسمية مجندين لخدمة المنافس ووصل بهم الهوس إلى درجة نقل هذا الوهم إلى ناديهم ووصف بعض العاملين فيه بالدخلاء الذين يعملون لصالح المنافس، ثقافة تخوين الآخرين أصبحت ملازمة لهم، وكل من لايصطف معهم فهو يعمل لصالح النادي الآخر. ياله من شعور مريض.
* *
- الهاشتاقات تتغير بفعل وإرادة النادي الكبير. فمن.. ادعس و اجلد.. إلى هاشتاق الاستسلام.. كلنا معك.
* *
- لو أتيح المجال للاعبيهم لانتقلوا للنادي الكبير بلا تردد.
* *
- جرب امتداح رئيس ناديه لم يجد تجاوبا. فتحول لامتداح الثري الآخر في الساحل الغربي لعله يخرج منه بأعطية.