إن وطنكم يقدّر ما تقومون به من أعمال جليلة، وتضحيات كبيرة، في سبيل الذود عنه، وحماية ثغوره، وهي محل فخرنا واعتزازنا، ونسأل الله أن يمدكم بعونه ونصره، ويبارك في جهودكم، ونحن ماضون بعون الله تعالى على ما سار عليه الآباء والأجداد دفاعاً عن ديننا ووطننا ومقدراتنا.
10 - 12 - 1437 هـ، 12 - 9 - 2016م.