ما من شك أن غياب من لهم دور إيجابي مشرف في محيطهم الأسري وفي ميادينهم الاجتماعية يُحدث فراغاً واسعاً، وحزناً طويلاً يظل مقيما بين الجوانح والقلوب أزماناً وأعواماً مديدة على تعاقب الأجيال جيلاً بعد جيل، أسفاً على بعدهم ومبيتهم تحت طيات الثرى.. مُجاوري ...