أعلن علماء العثور على عظام بشرية يزيد عمرها على مئة ألف عام، وهي أقدم من أي رفات أخرى معروفة للجنس البشري، وذلك في جبل “إيجود” غرب مدينة مراكش المغربية.
وأكد العلماء، أن الجماجم وعظام الأطراف والأسنان، تخص خمسة أفراد على الأقل تعود إلى نحو ثلاثمئة ألف عام مضت، مما قد يقلب المفهوم المتعلق بأصل الجنس البشري رأساً على عقب.
وقال أحد الباحثين «إن قدم هذه البقايا العظمية أمر مدهش، لكن اكتشافها في شمال إفريقيا وليس شرقها أو حتى إفريقيا جنوب الصحراء يتحدى التوقعات أيضاً».