- خسر منتخبنا مباراته المهمة أمام نظيره الأسترالي، وتأزم موقفه في التصفيات الآسيوية، وأصبح لزامًا عليه كسب المنتخب الإماراتي في المواجهة القادمة للإبقاء على أمله قائمًا.
* *
- لم يقدم منتخبنا العطاء المأمول منه في نزال أستراليا؛ فقد كان اللاعبون دون المستوى المتوقع منهم. نأمل منهم التعويض في مباراة الإمارات، وتحقيق الفوز الذي يقرب الأخضر من الوصول للمونديال.
* *
- تراجع مستوى حراسة المرمى في أنديتنا فتأثر المنتخب كثيرًا.
* *
- صفقات نادي الفيحاء تثير الإعجاب، وتعكس وعي الإدارة بالاستحقاقات المقبلة، وأهمية الاستعداد لها. إذا استمر على هذا المنوال في إبرام الصفقات فسيكون رقمًا صعبًا في الموسم القادم.
- لا يبدو كثير من النصراويين متفائلين بالمدرب القادم بول لوجوين؛ فهذا الفرنسي له محطات عدة غير ناجحة، وسيرته الذاتية غير مشجعة للتعاقد معه.
* *
- من الواضح أن الاتحاد سيدخل موسمه الجديد بمشاكله السابقة وأزماته المزمنة نفسها؛ فليس هناك أي تحركات شرفية جادة لإنقاذ النادي، وأصبحت الخصخصة هي السبيل الوحيد لخروج النادي من نفقه المظلم، حتى ولو كانت الخصخصة غير منصفة لاسم النادي وتاريخه، ولكن واقع النادي الصعب يفرض تحويله إلى شركة، وطرح أسهمه للبيع.
- خارطة المنافسة في المسابقات المحلية سوف تتغير في المواسم القادمة، وهناك أندية ستخرج مكتفية بالمناطق الدافئة، وربما يكون الشباب أحدها.