عندما يسألك فضوليٌّ عن أمر شخصي وبالغ الخصوصية فهناك ردود تتسم بالذوق واللطف عليه، وهي:
* إنني لا أفضل الحديث في مثل هذه المواضيع.
* الواقع أني لا أصرح بمثل هذا إلا للطبيب.
* تأكد أن أقرب الناس لا يعلمون شيئًا عن ذلك!
* اسأله بهدوء: هل يهمك الأمر؟
* قل بحزم: «سأتحدث معك في أي موضوع ترغب فيه إلا هذا الموضوع».
* كرر نفس الإجابة أو ما يسمى بتقنية الأسطوانة المشروخة، واستخدم نفس كلماتك المختصرة ونفس نبرة الصوت؛ فدائمًا المتطفلون يخرسهم تكرار سماع نفس الإجابة.