م.عبدالمحسن بن عبدالله الماضي
أن تكون قائدا فلا بد أن تكون مؤثراً.
القائد يتعلم القيادة بشكل يومي.. وليس في يوم واحد.
القائد هو الذي يعرف خارطة الطريق وليس الذي يقود العربة.
القائد هو الذي يتبعه الآخرون بثقة.
القادة يحللون الأمور ويقيّمون الأشياء من منظور القيادة.
القادة يتمتعون بالجاذبية.
القادة يلامسون قلوب أتباعهم قبل عقولهم.
القادة لديهم بطانة صالحة.
القادة يشجعون أتباعهم على القيادة.
القادة يهتمون بالصورة.. فالناس ترى الصورة أولاً.
القائد له نسق واحد غير متغير في تعامله مع أتباعه.
القائد يفرق بين الحركة والإنجاز.. فهو لا يهرول عبثاً.
القائد يعرف أولوياته.
القائد دائما يد عليا.. يعطي أكثر مما يأخذ.
القائد يعرف ماذا يعمل ومتى يعمله.
القائد إذا أراد أن يتوسع أفقياً يقود موظفين.. أما إذا أراد أن يتوسع عمودياً فيجب أن يقود قادة.
القائد يعرف أن سمعته هي كل ثروته.
القائد هو الذي يفكر بلا حدود ويعمل بهدف ويعيش بشغف.
القائد يتطور باستمرار.
القائد لديه شجاعة الاعتراف بالخطأ.
القائد يؤمن بأهمية التغيير.
القائد يؤثر ويحفز ويضع الأهداف.
القائد يثبت أمام التيارات الجارفة.
القائد يرى الأمور كما يجب لا كما يحب.
القيادة ليست كيف تتقدم وحدك بل كيف يتقدم الفريق كله معك.
القائد هو الذي يقود التغيير.
القادة لا يشكون من المشاكل بل يحلونها.
القادة لا ينظرون إلى الأمور من منظور شخصي.
السمة الرئيسية في القائد هي الشجاعة.
أخيراً.. القيادة لغة مأخوذة من كلمة (القياد) وهو الحبل الذي تُجَرُّ به الدابة.. وهي عكس (السَوْق) وهو أن تسوق الدابة من خلفها.. لذلك الدكتاتور لا يقود بل يسوق.