سعد الدوسري
كان العام 2015، عام الأحداث الساخنة في المملكة، وهنا أرصد أهمها، بسبب ضيق المساحة:
* وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز، -رحمه الله-.
* مبايعة ولي العهد الأمير سلمان بن عبدالعزيز ملكاً، والأمير مقرن ولياً للعهد، والأمير محمد بن نايف ولياً لولي العهد.
* انطلاق عاصفة الحزم.
* تعيين الأمير محمد بن نايف ولياً للعهد، والأمير محمد بن سلمان ولياً لولي العهد.
* تأسيس مجلس الشئون الأمنية والسياسية، ومجلس الشئون الاقتصادية والتنمية.
* تفجير انتحاري بمسجد الإمام علي بالقديح بمحافظة القطيف.. وسبق هذه المجزرة بأشهر، وتحديداً في نوفمبر 2014، إطلاق نار على المصلين في حسينية بقرية الدالوة بالأحساء.
* استشهاد شباب أحبطوا مجزرة أخرى بجامع الحسين بحي العنود بالدمام.
* انطلاق عملية إعادة الأمل.
* وفاة وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل -رحمه الله-.
* إرهابي يفجر نفسه في مسجد للقوات الخاصة بعسير.
* كارثة سقوط رافعة بالحرم المكي.
* كارثة تدافع حجاج في منى.
* إرهابي يفجر نفسه في مسجد بنجران.. بلغ عدد الشهداء في العمليات الإرهابية في تلك المساجد الأربعة 42 شهيداً.
* الإعلان عن القبض على أكبر خلية لداعش مكونة من 431 عنصراً، خططوا للعمليات الإرهابية ضد المدنيين ورجال الأمن.
* مسلسل حوادث المعلمات المميتة، وكذلك مسلسل الحوادث الناجمة عن سوء الطرق، لا يزالان مستمرين بنفس وتيرة الأعوام الماضية.
* تنظيم ورشة عمل لمناقشة خطة برنامج التحوّل الوطني، بحضور ولي ولي العهد.
* فوز 20 سيدة في انتخابات المجالس البلدية.
* الحوثيون يخلون بالهدنات، ويواصلون تصعيد الموقف العسكري على الحد الجنوبي.
* تنظيم معرض للكتاب في جدة، لأول مرة منذ عشر سنوات.
* حريق في مستشفى بجازان، يهز وجدان المجتمع، والخدمات الصحية لا تزال الأسوأ.