يستمر العمل في شارع الخير (طريق الأمير محمد بن سعد) بشكل دائم عند حلول الأمطار على حلول بدائية وسلبية أيضاً تتمثل في نقل كمية المياه المنحصرة في المسار الغربي إلى المسار الشرقي، لتخفيف ارتفاع المنسوب عبر آليات وعمالة مؤقتة، وهو ما يجعل الأثر السلبي يتوسع بشكل أكبر ويمتد إلى مدخل حي تلال الرياض الغربي ليعبر الطرق والشوارع في داخل الحي ليكون أثره أسوأ من السابق على المنازل والأرصفة ومنسوب الشوارع.
مناسيب عدد من الشوارع في حي الملقى ليست أفضل حالاً من وضع المستنقعات وتجمع مياه الأمطار في كل حالة مطرية أو عند انكسار ماسورة للمياه، فتقاطع الأمير محمد بن سعد مع أنس بن مالك أصبح علامة تحذير لكافة العابرين من تعطل السيارات وتشويه الشارع بالوحل الذي يغطي مساحة كبيرة من الميدان الواقع فيه مراكز تجارية ومحلات ومطاعم يرتادها السكان بكثافة.