وصايا ذهبية لكِ ">
يكاد يجمع العارفون بالنفس البشرية أن الزوجة هي الدور الأهم والعامـل الأول لأي تغير إيجابي في الرجل وإليك نزف هذه الوصايا التي تحتاج منك التفعيل بشيء من الصبر والإيجابية لتجني الثمر النضر:
1 - من الذكاء العاطفي أن تجتهد الزوجة في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى يضحك وكيف ذلك لأن ذلك يجنبها الكثير من المشكلات الزوجية ويساعدها على التقرب لزوجها وامتلاك قلبه.
2 - حسني خططك إذا كانت لا تتناسب مع الطرف الآخر فذلك أفضل من الإصرار على فعل شئ لا يرضي الطرف الآخر ويؤدي إلى الخلاف بينكما.
3 - ذكري نفسك كل صباح أن تكتبي ثلاثة أشياء لتحسين علاقتك الزوجية لهذا اليوم وجربي إحدى هذه الأشياء.
4 - اجعلي دائمًا صوتك هادئًا ومنخفضًا خاصة في بداية الحوار.
5 - موافقة زوجك في رأيه أو إبداء رأيك بالهمس في أذنه بكلمات رقيقة ذكية لكفيل بحبك والإنصات لرأيك إن لم يكن متفقًا معه.
6 - عاملي شريك حياتك بمثل الطريقة التي تريدين منه أن يعاملك بها.
7 - اختاري الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلب أمر تريديه واختار معه الكلمات اللطيفة.
8 - شجعيه وابتسمي له في أوقات لا يتوقعها.
9 - ودعيه إذا خرج من المنزل بالعبارات المحببة لنفسه فهذا يبين له مدى اهتمامك به ولا أقل من الدعاء.
10 - اثنِي على آرائه شاركيه في ميوله وهواياته والأحاديث التي تهمه.
11 - احرصي على الشورى في اتخاذ القرارات التي تخص الأسرة.
12 - لا تقتلي الحب بالتجسس والتفتيش والغيرة ومحاولة التحكم والسيطرة في توجهات شريك الحياة وأفكاره.
13 - الفرص متاحة في كل مكان وموقف لكي تظهري لزوجك كم تهتمي به.
14 - من المهم ألا تعتبري أصدقاء زوجك وأهله وأقاربه ضيوفًا ثقلاء بل يلزم استقبالهم وضيافتهم بنفس رحبة حتى لا يشعر زوجك بتبرمك من ضيوفه الذي يعني تبرمك من تصرفاته وأداء حقوقه.
15 - قاعدة في الإقناع: دع الطرف الآخر يظن أن الفكرة هي فكرته.
16 - ينصح المتخصصون بالاهتمام ارتداء الملابس وردية اللون وخصوصًا أثناء المناقشات.
17 - لأثني على فعل الزوج أمام الصغار ووالدته وانسبي سلوكه الحسن وفضل التربية لها.
18 - جميل أن نحب بصدق إلى الأبد والأجمل أن يبادلونا هذه المشاعر لذلك يجب أن نكون دائمًا أول من يبادر بالتسامح والصفح.
19 - الكلمة الطيبة يوم من فصل الربيع فاعملي على أن تكون أيامك ربيعًا دائمًا.
20 - من الذكاء العاطفي عندما تحدث مشكلة لزوجك أن تدركي أنه يكون بحاجة إلى تعاطف ومؤازرة دون نصائح كأن تقولي: إنني معك وعلى استعداد دائمًا لمساعدتك لفعل ما تراه مناسبًا.