أكتب هذه الرسالة رثاء مهداة إلى روح خالي الشيخ عبدالله بن فهد الثنيان رحمه الله، لتهدئ لوعة
طبعت هذه الدنيا على كدر، ونحن نريدها صفواً من الأكدار، ولولا تجلد المؤمن ويقينه بما عند الله
في فجر يوم الأحد الموافق 25-12-1435هـ وبعد أن أخذ مكانه كعادته في روضة المسجد وأداء السنة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين اللهم يا ربنا يا كريم أرحم
إن مما تأسى له النفس، وينفطر له القلب، ويضيق صدر المرء، أن يودع الطيبون الأوفياء حياتنا هذه
تفاجأت يوم الأحد الموافق 18-12-1435هـ بابنتي مارية تقول إن مديرة مدرستها (الثانوية السابعة)