أحضروا زوَّادة الحُزْنِ إلَيْ واذرِفوا الخوفَ علَيْ كنتُ يَوْماً تحتَ ظلٍّ سامقِ الرَّوْعةِ..
لم نختلف يوماً أن الناس شهود الله في أرضه وأن الإنسان الإيجابي، حتى ولو لم يُبرز الإعلام جهوده
رثاء ووفاء للعم الدكتور عبد الله بن علي آل الشيخ مبارك الذي وافاه أجله المحتوم بقضاء الحي
يموت قليلاً من يموت صديقه وإن كان يبدو الشامخ الصامد الصلبا بهذا البيت المترف حزنًا وفقدًا