رغم وقوعه على الشارع الرئيسي وما يمثله من ذاكرة لمدينة القريات ونشأتها إلا أن سوق الخضار واللحوم القديم ترك ملاذا للكلاب الضالة ومكبا للنفايات والمخلفات، مضافا له سوق الخضار المقابل له، أيضا وهو الخرب.
والسؤال لبلدية القريات لماذا يهمل؟.
ولماذا لا يعاد تأهيله ويحول إلى سوق تجاري يفيد إيرادات البلدية بدلا من تركه، وأن تعذر ذلك فعليها إزالته والاستفادة من الموقعين كحدائق أو مناطق مفتوحة.