* ألاّ يتم فسح أي مبنى، إن لم يكن هناك تصريف لمياه غسيل الأحواش.
* أن تكون الرقابة على المشاغل النسائية رقابة صحية، و ليست مجرد رقابة على اللوحات و رسوم التجديد.
* أن تكون هناك وقفة مع إعطاء تصاريح بناء المجمعات عند التقاطعات المزدحمة أصلا، ودون هندسة مرورية للمداخل والمخارج.
* أن تراعي ضاحية لبن. الحي الجديد أصبح خرابة صرف صحي ومشاريع متعثرة.
* منذ أن تم الإعلان عن الرياض كصديقة للبيئة وهي من جرف إلى دحديرة.
* محرقة النفايات تغتال بيئة شرق الرياض، و تخرّب كل منجز يُقام هناك.
* نظرة لشركة تقنية الأمانة حين تعبث بمحرم شارع دمياط بحي الشفاء. أين الرقابة أين؟!
* هل للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة أي اعتبار في منتزهاتكم؟ حرام عليكم!
* أن يستنسخ تجارب تنظيم المسرحيات أثناء الأعياد و الإجازات، في تنظيم فعاليات المرافق الترفيهية داخل الأحياء و المنتزهات.
* سيارات متعهدي النظافة يتركون الحاويات الحديدية وسط الشارع، مهددة ركاب السيارات بالخطر، و لا رقابة و لا ما يحزنون.
* من يراقب قرار منع التدخين في الأماكن العامة يا معالي الأمين؟!
* تمزيق أوراق المراجعين يسبب الاحتقان، ننصحكم بالابتعاد عنه.
* الأحياء القديمة مثل: العود والصالحية والبطحاء القديمة، بجب أن تمسح ويحل محلها حدائق كي نتجنب ما حصل في منفوحة.
* المطاعم من الداخل لا تزال سر الأسرار. العالم لا يعرفون ماذا يُطبخ لهم. الرقابة فاشلة فاشلة فاشلة.