في ليلة لا يشعر فيها سوى بدفء قادم من المدفأة الملتصقة بجدار البهو الواسع كل الأخبار التي
هوَني عليك الركض ... فأنا أخشى عليك الإنزلاق فوق صفيح هذا الزجاج لا تنظري أسفل قدميك ولا تنظري
يُقال بإني ابنة حمامة، وَالحمامْ ينتمي إلى السماء يسكُنها وقتَ ما يشاء، لذا وشِمَتُ على جسَدي
ناديتَ قلباً في سرابكَ أودعَك تدري - يقيناً - أنّه لن يسمعَكْ قد حانَ أن يقتصّ جرحي ثأره هذي